الحملة خلال هذا العام ترتكز على فضح الجهود التي تبذلها دوائر صناعة التبغ من أجل “تبييض” سمعتها، وتسويق منتجاتها على أنها مراعية للبيئة. إذ تساهم دوائر صناعة التبغ في تغيّر المناخ، وتحدّ من القدرة على التكيّف مع تغيّره، وتتسبّب في إهدار الموارد، وإلحاق الضرر بالنظم الإيكولوجية، لأنها تسهم سنوياً في انبعاثات غازات الدفيئة بمقدار 84 ميغاطن من مكافئ ثاني أوكسيد الكربون.

